خدمات الحصول على رأي طبيّ ثانٍ

حين تصيبك أنت أو تصيب أحد أحباؤك حالة طبية حرجة وربما تشكل خطورة على الحياة، فقد تشعر بالارتباك وانعدام اليقين وقد تصبح ضعيفاً وسريع التأثُر. قد تفقد ثقتك بنفسك وقد تتضعضع ثقتك بالخبراء الطبيين من حولك. وفي هذه الحالة ينبغي لك أن تسأل نفسك الأسئلة التالية:

هل أنت واثق تماماً من دقة تشخيص حالتك الطبية؟ (فالأطباء هم مجرد بشر مثلك. وكما تعلم ... لا أحد معصوم عن الخطأ...)

هل تثق ثقة مطلقة بطبيبك؟

هل تفهم تشخيص حالتك بالكامل وهل تفهم العلاج الذي تتلقاه وهل تفهم الشرح الذي يقدمه لك طبيبك؟ هل تشعر بأنك على دراية كافية بحالتك وبمقدورك اتخاذ أفضل القرارات بينما تقف على هذا المفترق الحرج في حياتك؟

هل أنت على ثقة تامة بأن المسار العلاجي الذي يقترحه طبيبك هو الخيار الوحيد؟ هل أنت متأكد تماماً بأن هذا هو أفضل الحلول لمواجهة مرضك؟

هل تشعر بعدم الطمأنينة لأنك على وشك دخول عملية جراحية أو الخضوع لأي إجراء طبي آخر ينصح به طبيبك؟

إذا كانت الإجابة عن جميع الأسئلة أعلاه هي لا، فتوقف على الفور!

وقبل الاستمرار بالعلاج الذي تتلقاه،

اطلب الحصول على رأي طبي ثاني!

كل مريض يسعى لتفادي تفاقم حالته المرضية!

لكن منذ أن تتلقى هذا الخبر المزعج وحين تصبح حياتك وراحتك مرهونة باتخاذ القرارات الصائبة، فعندها يتعيّن عليك أن تكون واثقاً بتصرفاتك وعلى قناعة تامة بقرارك!

وفي الحقيقة فإن شعورك بالطمأنينة وبالأمل وثقتك بنفسك وثقتك بأطبائك وثقتك بالعلاج الذي تتلقاه باتت الآن مسائل مصيرية لشفائك وتعافيك من المرض!

وهنا يأتي الرأي الطبي الثاني – حيث تتلقى أفضل النصائح والمشورة من أفضل العلماء والخبراء الاختصاصيين الذين نجحوا بمعالجة أشخاص آخرين في مثل حالتك.

الرأي الطبيّ الثاني يعني الاطمئنان عبر الحوار الشخصي مع نُخبة من الخبراء الطبيين الذين يقدمون لك معلومات متكاملة ويقترحون عليك إمكانيات جديدة للعلاج ولربما يقلبون تشخيص حالتك رأساً على عقب!

وحين تتوقف حياتك وعافيتك على اتخاذ القرارات الصائبة، فإن راحة بالك تعتمد على تلقيك النصيحة الأفضل والأكثر مصداقية!

وكل هذا يصبح صحيحاً أضعافاً مضاعفة حين يكون فلذة كبدك مريضاً!

 أطفالنا هم أغلى ما نملك وحياتهم وصحتهم من مسؤوليتنا! وحين يُصاب طفلك بمرض شديد، وحين تشاهد صغيرك يعاني الألم مغلوباً على أمره، فإنه مشهد يحطم القلب. لن تترك أي وسيلة إلا وتتخذها لمساعدة طفلك وتخفيف ألمه وإعادة البسمة إلى محيّاه! وأنت تعرف تماماً بأن القرارات التي تتخذها الآن لصالح طفلك ستؤثر في حياة أحب الأشخاص إلى قلبك طيلة حياته! لكن كيف لك أن تكون متأكداً ومقتنعاً بما تفعل لأجله؟

إذا سعيت للحصول على رأي طبي ثان من الخبراء الرائدين فسوف يساعدك ذلك على انتقاء الخيار الصائب وليطمئن قلبك بانك قد عملت كل ما بوسعك لمصلحة طفلك المريض!

الرأي الطبي الثاني سيعقيك من تأنيب الضمير ويريح بالك ويتيح لك تكريس كل طاقتك العاطفية للعناية بطفلك الذي يمر بأوقات عصيبة وهو بأمس الحاجة إليك!

إذا تم لا قدر الله تشخيص مرض خطير لديك أو لدى أحد أحباؤك فإن الرأي الطبي الثاني الذي تتلقاه من خبير طبي عالمي سينفعك في

• إنقاذ حياتك
• إنقاذ حياة طفلك
• إنقاذك من الإعاقة المستديمة
• تخليصك من الألم والانزعاج وإجراءات أنت في غنى عنها

فيما يلي نتائج مرعبة من الاستطلاعات التي أجرتها مؤسسات طبية عالمية رائدة:

• هناك خطأ في تشخيص % 20 من مُجمل الحالات الطبية (JAMA)؛
• 88%  من الحالات التي يتم فيها الحصول على رأي طبي ثان تؤدي إلى تغييرات في التشخيص والعلاج (Mayo Clinic)؛
• في % 55 من حالات الرأي الطبي الثاني يتم تفادي إجراءات لا حاجة بها؛
• ما يصل إلى % 28 من حالات الخطأ في التشخيص يمكن أن تتسبب بالموت أو الإعاقة الدائمة؛
• ما يصل إلى 250,000 شخص يموتون في الولايات المتحدة كل سنة بسبب أخطاء طبية-ما يجعل الأخطاء تحتل المرتبة الثالثة في مسببات الموت (Johns Hopkins).
• من المتوقع أن يؤدي الإفراط في تناول الأدوية إلى 150,000 حالة وفاة و 4.6 مليون حالة دخول للمستشفى كل عشر سنوات في الولايات المتحدة
• (Lown Institute)
• 1 من كل 3 أشخاص سيُصاب بالسرطان في مرحلة ما من حياته
• 1 من كل 7 نساء ستُصاب بسرطان الثدي في مرحلة ما من حياتها

لماذا ننصحك بالتوجه لشركة ميديسرا (Medisra)؟

إذا تم لا قدر الله تشخيص مرض خطير لديك أو لدى أحد أحباؤك

نحن قادرون على مساعدتك!

مركز ميديسرا في الولايات المتحدة المُنتسب إلى مركز شيبا الطبي تم تصنيفه ضمن أفضل 10 مراكز طبية في العالم في عام 2021 وفي عام 2020 وكذلك في عام 2019، ويقع ضمن أفضل وأذكى 13 مستشفى في العالم من حيث استخدام أحدث الوسائل التكنولوجية في عام 2021 (مجلة Newsweek ومؤسسة Statista العالمية لدراسة المعلومات). مركز شيبا الطبي معتمد لدى مؤسسة JCI  (اللجنة الدولية المشتركة)- وهي مؤسسة عالمية غير ربحية في مجال جودة العناية الصحية وسلامة المرضى.

وبالتالي فإن جميع الآراء الطبية الثانية يقدمها خبراء عالميين من مركز شيبا في المجالات المناسبة- وجميعهم معتمدون كرؤساء أقسام أو مساعدي رؤساء أقسام ممن أنهوا تخصصاتهم في أفضل المؤسسات الطبية في العالم، بما فيها مركز UCLA الطبي، Mayo Clinic، Cleveland Clinic، مستشفى Johns Hopkins، المستشفى العام Massachusetts، المركز الطبي Cedars-Sinai، مركز MD Anderson للسرطان، مركز Memorial Sloan Kettering للسرطان، ومركز Dana-Farber/Brigham لسرطان النساء.

علمائنا المتمرسين ذوي الخبرة العالية سينصتون إليك ويراجعون جميع معلوماتك الطبية (التشخيصات والاختبارات والخزعات – العيّنات البيولوجية- وصور الأشعة وما إلى ذلك) ويناقشون حالتك الطبية مع زملاء مرموقين من مجالات متصلة بحالتك، ومن ثم يقدمون لك رأي طبي ثاني قد يؤدي إلى تغيير تشخيص حالتك بالكامل و/أو يؤدي إلى تغيير مسار علاجك، بل وقد يساعد على إنقاذ حياتك!

خدمات الرأي الطبي الثاني من مؤسسة ميديسرا تشمل مراجعات واستشارة احترافية في مجالات: طب الأورام، أمراض الدم، طب أمراض القلب، جراحة الأعصاب، طب تقويم العظام، الطب الإشعاعي، علم الأنسجة وغيرها من التخصصات.

وعلاوة على ذلك..

• خلافاً لمعظم الآراء الطبية الثانية فإن مؤسسة ميديسرا والأخصائيين المنتسبين إليها سيواصلون مساندتك لمدة ستة أشهر كاملة بعد تلقيك المشورة الأولية وسيقدمون لك عناية طبية شخصية ومتعددة المجالات يتم تصميمها خصيصاً لحالتك! ولم أن تطرح المزيد من الأسئلة وموافاتنا بمزيد من المعلومات واستشارة خبرائنا بخصوص القرارات المصيرية أو بخصوص أي مسألة قد تستجد أثناء تقدم العلاج.
• ونزولاً عند رغبتك سنقدم لك خدمات الترجمة بعدة لغات، بما فيها اللغة العربية والصينية والروسية والرومانية والإنجليزية والعبرية.
• وأخيراً وليس آخراً: مؤسسة ميديسرا قد توفر عليك مبالغ مالية لا بأس بها! فنحن نقدم خدمة الرأي الطبي الثاني بأعلى درجات الجودة وعلى المدى الطويل بأسعار مقبولة، ما يجعلها بمتناول يد مرضى من شتى أنحاء العالم في أحرج اللحظات في حياتهم!